قد یغیب عنا الوثن حیناً و یوثِنُ الوجع حینا آخر وأنّ لنا أن نتدبر الأرواحَ الحوافی ! ، حولی حصادُ أیامِ الأمانی ضافرهً أن تحومَ على صقیلٍ صخریّ لا یضمحل أبدا ،وحتى کثافه المجهولِ تلینُ ُغافیهً جنائزیٌّ هذا الوله وأخالُ أن لا یهنأ أوزوریس فی صفوِ العصیان مشدوداً إلى حبلِ الحکایه من أین إبتدأ أملُ…